إلكترومين تطلق أول شبكة شحن DC فائقة السرعة في المملكة العربية السعودية.

وفي تعزيز إضافي لتعزيز التنقل الإلكتروني في المملكة، Electromin, مزود حلول التنقل الذكية تحت Petromin Corporation أعلنت عن طرح أجهزة شحن إضافية تعمل بالتيار المستمر ليتم تركيبها في المواقع الرئيسية في الدولة charging corridors التي تربط المدن الكبرى.

وستتم إضافة شواحن التيار المستمر هذه إلى شبكة إلكترومين الحالية التي تضم أكثر من 100 شواحن تيار متردد في جميع أنحاء المملكة، والتي سيتم تركيبها في عام 2022. يدعم تطبيق الهاتف المحمول الذي يركز على العملاء من Electromin دعمًا لشبكة الشحن وكلتا الخدمتين متاحتان حاليًا للاستخدام مجانًا للعامة.

كما أننا أول شركة في المملكة العربية السعودية تقدم حل الشحن العام باستخدام أجهزة الشحن المعتمدة من SASO. توفر شبكة الشحن الخاصة بشركة Electromin مجموعة كاملة من الخدمات – بدءًا من أجهزة شحن التيار المتردد المنزلية/المكتبية وحتى أجهزة الشحن فائقة السرعة التي تعمل بالتيار المستمر، والتي تلبي احتياجات قطاعات الأعمال بين الشركات (B2B) والشركات بين الشركات (B2C). وتهدف الشركة إلى دعم سائقي السيارات الكهربائية من خلال تقليل مخاوفهم بشأن القلق بشأن المدى وتعزيز التغيير الإيجابي في سلوك القيادة وخيارات نمط الحياة.

وتعليقًا على الإطلاق الجديد، قال كاليانا سيفاجنانام، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة بترومين: “نحن فخورون جدًا بإطلاق أول شبكة شحن عامة بالتيار المستمر في المملكة. عدد أجهزة الشحن ومواصفاتها طرح سيتم تحديده حسب طلب العملاء ومبيعات السيارات الكهربائية.

وقال توني مازون، مدير الطاقة والبنية التحتية للمركبات الكهربائية، متحمسًا بشأن توسيع شبكة شحن السيارات الكهربائية التابعة لشركة Electromin: “يسعدنا توسيع شبكتنا في جميع أنحاء المملكة من خلال استخدام شواحن التيار المستمر. تماشيًا مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، تتمثل رؤية إلكترومين في تمكين التنقل الإلكتروني في المملكة العربية السعودية. سيؤدي هذا التوسع إلى تعزيز اعتماد السيارات الكهربائية.

تعد شواحن التيار المستمر الخاصة بنا، وهي الأولى من نوعها في البلاد، قادرة عادةً على إضافة نطاق يصل إلى 150 كيلومترًا في 15 دقيقة، اعتمادًا على نوع السيارة.

تقدم إلكترومين العديد من حلول eMaaS الموجهة نحو التكنولوجيا والتي تساهم في تطوير النظام البيئي للمركبات الكهربائية في المملكة العربية السعودية وبما يتماشى مع الأولويات والالتزامات الوطنية لتحقيق صافي انبعاثات غازات الدفيئة بحلول عام 2060 وأن تصبح 30٪ من المركبات في الرياض كهربائية بحلول عام 2030.